Thursday, October 30, 2008

و تعدلت مقالتي

اليوم 16 اغسطس 2009

تم تعديل مقاله كتبتها يوم 29 اكتوبر 2008

لم تعد لهذه المقاله أي معني سوي ذكريات شارده ليس لها داع ان تذكر من الآن فصاعداً

فما هو آت افضل بكثير مما قد مضي

و لينعم المرأ بحياته كما قسمها الله له.


و لتفعل ما تحب ولتنعم بحياتك في رضا الله لأنك ستحاسب عليها امامه.

و سأعاود الكتابه علي المنتدي قريبا إن شاء الله.

2 comments:

Unknown said...

صحيح... شباب اليوم مساكين...
الواحد محتاج يكون عنده شوية تركيز وتفكير فى المسئولية وإستشارة أولى الرأى قبل الإقدام على خطوات لها أبعاد كبيرة وتأثير على مستقبل حياته وحياة الناس من حوله.. الزواج ليس رومانسية ولا أغانى حب وإبتسامات.. إكبروا وأرحمونا... لو كنا عملنا أو فكرنا مثلكم ما كان حد منا يكون متزوج اليوم....

حسين عبدالله

Ahmad El-Saeed said...

الكلام اللى إنت كاتبه ده يا فتحى لو إتفهم صح , فأنا شايف من وجهة نظرى , إنه يحمل قدر هائل من المسئولية و النضج

أنا لما كنت هكتب تعليق على البوست ده من يومين, كان هيختلف تماما عن اللى أنا كاتبه دلوقتى

بس أنا شايف إنك حاطط إيدك على المشكلة ... و حاسس إنك عارف سكة الحل

سيب لنفسك وقت , فكر و إنت مش مضغوط عشان التجربة متطيرش من دماغك .. اللى هيعيش دايما هيتعلم , و أنا حاسس من كلامك بالتفهم و التفكير

و كن متأكد إن الرومانسية لا تضر , و لو فكرت بمثل هذا الإسلوب , فأنا شبه واثق إنك ستكون أقرب ما يكون لقمة التوازن فى حياتك

مع إحترامى لرأيك يا أستاذ حسين, بس أنا مش مقتنع بنص الكلام اللى إنت كتبته

تحياتى

احمد السعيد